إستطلاع للرأي حول مشاركة الرادود علي يوسف الكربلائي في عمل يجمعه بمطربين ..!!

متابعي مجلة الرواديد و الشعراء 
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته 

نتمنى منكم المشاركة في هذا الـ -{ إستطلاع للرأي }-

السؤال هو : 
هل تؤيد ظهور الرادود الحسيني القدير علي يوسف الكربلائي الذي عرف بسيرته الحميده و إخلاصه و تفننه بالخدمة بعملٍ تحت عنوان : -{ اوبريت نبي الانسانية }-
مع منشدين لا يمتون للمنبر بصلة 
و شاعر العمل شاعرٌ غنائي و مخرج العمل مخرج غنائي أيضاً ؟

1. (نعم مؤيد) لظهورالرادود علي يوسف بهذا العمل 
2. (لا غير مؤيد) لظهور الرادود علي يوسف بهذا العمل 

توضيحٍ أكثرحول الشخصيات التي ساهمت بالعمل :

(1) 
هذا هو (المطرب) أحمد الساعدي الذي ظهر معه في الاوبريت 
شاهد المقطع أدناه 


(2) 
شاهد هذا المقطع أدناه لشاعر العمل 
الشاعر الغنائي حسين الكعبي 

(3) 
شاهد المقطع ادناه لـ (المطرب) بهاء الحسيني 
الذي ظهر في الاوبريت .
لاحظ اللحن و الموسيقى .. لا يفرق شيء عن الاغاني ..!!

(4)
مخرج العمل هو رفأت البدر 
الغني عن التعريف فهو من قدم مئات الأغاني التي تحتوي على العري و الدعارة 
لذلك نعتذر عن إضافة مقطع ..
من يريد التأكد عليه ان يبحث قليلاً في اليوتيوب و ستشمئز نفسه من قذارة الأعمال التي قدمها .

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

أخيراً .. نضع بين يديك الأوبريت 
ولا تنسى المشاركة في الإستطلاع ،

مجلة الرواديد و الشعراء تبدأ في المشاركة بالإستطلاع :
 2. لا نؤيد ظهور الرادود علي يوسف الكربلائي بهذا العمل



ملاحظة : سوف نقدم النتائج مباشراً للرادود علي يوسف الكربلائي 

مجلة الرواديد و الشعراء 





أكمل القراءة

روحي مشتاقة و بعيد الدرب - باسم الكربلائي mp3

أكمل القراءة

السيرة الذاتية للرادود الحسيني أحمد الخيگاني



-{ صورة و تعريف }-
السيرة الذاتية للرادود الحسيني أحمد الخيگاني 
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أحمد حبيب عبد علي كاظم سعدون الخيگاني ، المعروف بالأوساط الحسينية بـ أحمد الخيگاني .
من مواليد العراق مدينة واسط / النعمانية 
23/11/1981 مـ
في عام 1983 أنتقل مع عائلته لمحافظة بابل و تحديداً الحله .
متزوج وله من الأولاد ثلاثة : حبيب الله ، رضا ، محمد الجواد .
خريج معهد إعداد المعلمين ( اللغة العربية و العلوم الإجتماعيات )
في عام 2008 مـ قدم إستقالة عمله الذي باشر به بعد التخرج بمجال الحمايات في الجمعية الوطنية ليتفرغ لخدمة المنبر الحسيني المقدس .
بدء خدمته للمنبر الحسيني عام 2001 مـ متعاملاً مع الشاعر سلطان عبد الخالق الحلي ومن ثم مع الشاعر ابو أحمد الهنداوي صاحب الفضل الكبير الذي كان بمثابة الأب و الداعم و الموجه على حد تعبيره .
بعدها بتوفيقٍ من الحسين عليه السلام لأُعتمدَ أحمد الخيكاني ممثلاً لمنبر عزاء محافظة بابل لما يمتلكه من موهبة و صوت رائع و بتشجيعٍ و دعمٍ من الحاج صلاح معروف مسؤول هيئة المواكب في المحافظة .

شارك في العديد من المجالس داخل و خارج العراق بمختلف المناسبات ،
تعامل في مسيرته مع الكثير من الشعراء الحسينين ، منهم :
الشاعر جواد الخطيب ، الشاعر واثق العيساوي ، الشاعر السيد موفق الموسوي ، الشاعر كرار حسين الكربلائي ، الشاعر ابو صادق البصري ، الشاعر ابو زهراء الحلي ، الشاعر وسام الشويلي ، الشاعر علي الخفاجي ، الشاعر أمير فاضل السبتي .

قام الرادود الحسيني احمد الخيكاني بخطوة رائعة من أجل تنشيط المجال الحسيني و تكثيف المجالس و ذكر محمد و آل محمد في محافظة بابل بتأسيس هيئة السيدة طوعه - رضوان الله تعالى عليها - مع مجموعة من خدام الحسين عليه السلام فكان هذه الهيئة محط الأنظار في المحافظة و الأوسع عملاً و نشاطاً خصوصاً من الجهة الإعلامية التي ترفد المكتبة المرئية الشيعية بالعشرات من القصائد الرائعة من كبار الرواديد الذين شاركو بمجالس بهذه الهيئة .

من أبرز القصائد :
- الكفيل
- 1700 موالي
- جعفريه يگولون
- دعاء الزهراء
- رؤيا العباس
- مشايه البقيع
- يازماني
و العشرات من القصائد الرائعة .

لديه من الإصدارات :
- كليمة الحسين (ع)
- رسالة المنحر

إعداد و تقديم :
مجلة الرواديد و الشعراء
أكمل القراءة

حسين الأكرف والعقيدة القرمزية ، إلى اين ؟!



بعيداً عن الانتماءات وتداعياتها ونتائجها .. وبحكم أني قريب من الوسط المنبري ومن المتابعين لكافة الإصدارات المنبرية من كل مشاربها.. خصوصاً حين تكن من اسم له حيز كبير في ذاكرة المنبر ويشغل مساحة في المتابعة.. وانطلاقاً من عقيدتي بأهل بيت النبوة الطاهرة صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين. 
أقف في الكثير من المناسبات على كل ما أجد فيه مس بالدوحة المحمدية المباركة ، محاولاً رده بشكل أو بأخرى ،
واليوم أقف عند المنشد حسين الأكرف الذي يعتبره البعض أحد الرموز المهمة في الساحة المنبرية ، ولكونه يشغل هذه السمعة ردنا عليه بمستوى شغله،
فبعد إصداره (حراس العقيدة) والذي جعل المدافعين عن مرقد السيدة زينب عليها السلام كأبي الفضل عليه السلام بكفالته المنصبة سماوياً من قبل حجة السماء العظيم علي صلوات الله وسلامه عليه.
حيث انشد عن الشاعر :

يا عقيلة اليوم عندج مو كفيل .. احنه كوافل

وكذلك :

زينب تاج والله وكلنه عباس
و .. ألف جود عدنا

وقد تكلمنا عن ذلك في حينها ولا أريد العودة له هنا حتى لا يطول المقام .. اليوم يعود الأكرف.. بقرمزية غريبة ولغة منبرية ما أعتدنا عليها ضمن ذاكرة المنبر الشريفة .. وكأنه يتلو بياناً سياسياً وليس قصيدة منبرية،
شحنت بآراء المخالفين ورواياتهم المدسوسة على أهل بيت الرسالة التي يبتغون منها هتك حرمة قدسيتهم وجعلهم أناس عاديون يخطئون ويصيبون .. ويجاملون على حساب الدين والحق.

قصيدة خالفت أبسط مقومات الخطاب الولائي المنشود من المنبر والشعر المنبري. كتبها له الشاعر #عبدالله_القرمزي وأنشدها يوم استشهاد العظيم علي صلوات الله وسلامه عليه.
لم يذكر #مظلوميته ولم #يلعن قاتله ولم يقف على #كرمه و #علمه و#حكمته و #رعايته و #شجاعته و و و .. لم يمر بحزن أهله الذي انتحبت له السماء. بل كرست القصيدة فقط لإثبات أن يعسوب الله كان راضيا عن الخلافة ألا راشدة وليس بالضد منها وأعتبر القائلين بذلك مدلسين وقولهم عبارة عن شبهة ليس لها من الحق محل يذكر. القصيدة بالمجمل كانت على هذا النحو .. ومن بين انحرافاتها :

ولحفظِ عُثمان.. من سيوفِ مروان
والمريدي فتنة من كل سفياني
أرسلَ الهواشم.. دارهُ تُلازم
تمنعُ الفتنة من قتلِ أبن عَفانِ

وهذا يعني نسف لكل ما ورد عن أهل البيت عليهم السلام .. في هذه الحيثية بالذات .. والتي منها .. أن من بين الذين رفعوا السيف للحق بوجه عثمان لعنه الله صحب أمير المؤمنين عليه السلام بل من خاصته وأقرب مواليه وأحبته.. فهل كانوا أهل فتنة..؟ القصيدة تقول هكذا ..!!
وأيضا في القصيدة :

عن العظيم علي صلوات الله وسلامه عليه
ويصلي الصلاة.. مع من خالفوه..!!!

ولا ندري من أين جاء بذلك إلا أن كان من صحاحهم المليئة بالنفايات والشبهات ..
فهل نسيَ انه يرتقي منبراً نصب أوله لنعي الحسين عليه السلام.. أم أنه له مشرع جديد ربما وعلى المنبر أيضا لتبرئة يزيد من قتل الحسين عليه السلام .. والروايات في ذلك موجودة أيضا .. وتحت يده .. ما دام هو متقبل لاغترافها من تلك العين الكدرة.
وأكثر ما ثار دهشتي في القصيدة .. وذكرني .. بالناصبي نبيل العوضي لعنه الله .. حين قدم برنامج عن السيرة المحمدية التي يؤمن هو بها ـ أي عن محمده وليس محمد سيد الكائنات ص ـ الغريب في ذلك البرنامج أن العوضي حين وصل لقصة المباهلة والنص القرآني الذي نزل فيها.. حرف نص الآية المباركة ولم يذكر ..وأنفسنا.. حتى لا يضطر لتفسيرها حسب ما ورد .. ويقول أن عليا عليه السلام هو نفس رسول الله صل الله عليه وآله ..
الذي جاء في قرمزية الأكرف هو نفس ما جاء في برنامج العوضي ـ الاثنين تقرمزوا ـ
يقول في القصيدة :

نوالي حُبا.. من والاه

ويصمت .. وينتقل بنصه الشعري المقرمز إلى موضوعة أخرى .. ولم يذكر تكملة هذا الخطاب المقدس الإلهي :

ونعادي من عاداها ..!!

ليس لشيء .. فقط لأنه يقول أن علياً عليه السلام لم يكن طائفياً ونهانا عن السب .. شطب على قول المعصوم الذي هو بالنتيجة قول الله سبحانه وتعالى..
المنبر والقصيدة والعزاء كله في ليلة شهادة الموالى المقدس علي صلوات الله وسلامه عليه .. كل ذلك كان خارج دائرة الولاء العلوي المعلوم ..
الكلام في ذلك طويل جدا ويحتاج لأكثر من وقفة وملاحظة .. وهنا أشارة سريعة له قبل غيره ..
ونتمنى منه أن يراجع نفسه ويرى ما يقول وينشد..
وكذلك نفس الشيء للشاعر فهذه القصيدة ولغيره في سابقاتها..
وأني شخصيا .. سأنعت كل قصيدة تحوي على مثل هكذا خروق وخلل عقائدي فاضح .. بالقرمزية ..
نعم إنها قرمزيات وليس حسينيات.
وربما تكن لي عودة مرة أخرى معه .. ومع غيره فحتما.

بقلم الإعلامي و الشاعر الحسيني
احمد ماضي القلعاوي - العراق
ــــــــــــــــــــــــــــــ

#حسين_الاكرف
#القرمزي
#عثمان_بن_عفان

مجلة الرواديد و الشعراء
أكمل القراءة

كافة الحقوق محفوظة 2014 © مجلة الرواديد و الشعراء