هاليوم .. ضلعي بالباب أنكسر
هاليوم .. خالوا ابمتني أثــــــر
ضلعي ياذيني .. او دمعتي ابعينـــــــي
هاليوم .. خلوا ابمتني أثــــــر
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حين انفرضت الاحكام العلي المرتضى حيدر
يحمي هالرساله يكون او يحمل غيض هالعسكر
او سيفه ما يجرد دوم او يحبس نفسه يتصبر
وجلمات .. يسمع اتفسر الصخر
وجلمات .. جانت اوابشع صور
الواجب الديني .. او دمعتي ابعينـــــــي
هاليوم .. خلوا ابمتني أثــــــر
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
من غاب النبي المختار عكبه أشعملت الاشرار
عله الزهره العزيز الشان وأخذو حيدر الكـــــرار
وهجموا عكبه اعله الدار ورادو يشعلوها ابنـــار
ويلاه .. موقفه الحيدر صعــــب
ويلاه .. موجرها نار الكلـــــــب
ضاعة اسنيني .. او دمعتي ابعينـــــــي
هاليوم .. خلوا ابمتني أثــــــر
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فاطمة بضعة محمد (ص) ليش كومك مارعوها
ليش نكروها الوصيتك وتالي من حكه غصبوها
أشلون ما عدهم حميه باب دارك روعوها
والله .. أبد ما جانت تضن
والله .. بالمصايب تمتحن
منهو يحميني .. او دمعتي ابعينـــــــي
هاليوم .. خلوا ابمتني أثــــــر
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
جور او ظلم يالهادي او شوف الي جره اعليها
من يوم السقيفه الساس أتأسس هالحق بيهــــــــا
يريتك أنت حاضرها او تصد العده ونحميهـــا
عانيت .. وأمست بصعب وضـــــع
عانيت .. وما تنشف منها الدمــــع
الصبر ماذيني .. او دمعتي ابعينـــــــــــــي
هاليوم .. خلوا ابمتني أثــــــــــــــر
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أريد اشكيلك امصابي وأبينلك سبب نوحـــــــــي
يبويه تدري بيه أشصار يبويه ذوبوا روحـــــــــي
بنار اوتشب بيه نار او دم تتفايض اجروحي
ألاشرار .. ما رعو حرمه او نسب
الاشرار .. حاطوا الدار أبحطب
ناره تجويني .. او دمعتي ابعينـــــــــــــي
هاليوم .. خلوا ابمتني أثــــــــــــــر
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نواسي زينب ابهاليوم وما تنشف دموع العين
او كلبها شيحمل من آلام او ما هد العزمها البين
او كسر الضلع أشأثر او يمها الحسن ويه احسين
المصاب .. والدمع منها جره
المصاب .. او عكب امه امحيره
يمه حاجيني .. او دمعتي ابعينـــــــــــــي
هاليوم .. خلوا ابمتني أثــــــــــــــر
للشاعر الحسيني
عبد الرزاق موسى اليساري الكربلائي
مجلة الرواديد و الشعراء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق