فقرة الإسبوعية { تعليقات مميزة } .
أستوقفنا هذا التعليق من بين عشرات التعليقات المميزة لهذا الإسبوع التي سوف ننشرها تباعاً ان شاء الله .

على موضوع الإنتقاد ،
الرادود و الإعلامي الشيعي أحمد الموالي ، يقول :

السلام عليكم ...
اخواني نظراً لمتابعتي المتواصلة لهذه المجلة المباركة
ولكوني اعمل في مجال الاعلام وخصوصا في مجلة وجريدة محليه عراقيه ..
اعرف شي واحد (( المجله او الجريدة )) هذا عملها
(( انتقاد.. مدح.. توضيح .. استفهام .. آراء عامة والخ...))
فلا اعتقد الموضوع بحجم التسقيط و لا أعلم لماذا يفسر الناس الإنتقاد على انه تسقيط ..!!
ارى ان الموضوع إنتقاد و إستفسار عن شيء وهو عندما لا يكون رد على تعليق او رسالة وغيرها من الامور من الشخصيات المتصديه وخصوصاً المتصدين للخدمة الحسينيه ..
فلا يتصور البعض ان هنالك غايه من قبل كادر المجله بتسقيط او ما شابه والعياذ بالله ..
انما هي طرحت الموضوع بجرأة ولا تعتبر تلك بجرأة مثلبة على المجلة ومن جانب اخر وضح الشخص المنتقد جناب الملا قحطان الله يحفظة وجهة نظره واسباب عدم الرد لانشغاله بالمجالس والتحضيرات ..
و هذا الرد هو هو من إنجازات الإنتقاد .

وبالنسبه لموضوع تواصله مع :
(( شاعر..ملحن..مصمم..مهندس صوت..مصور..و و و و ))
فهذا حقه الرادود المشروع بالتواصل معهم للرقي بعمله وانجازه باتم وجه،،
وبالتالي التواصل مع صاحب الاختصاص يختلف عن التواصل مع الجمهور بصورة عامة فلكل منهم لغة يتكلم بها معهم ، والإعلامي يجب ان يدرج مع من هم أصحاب الإختصاص .

واخيراً اقول لا يوجد هناك اي نوع من انواع التسقيط بهذا الموضوع وانا اعرف مدى الحفاظ في هذه المجلة على خدام الحسين عليه السلام و سمعتهم .. وخصوصا تلك الاسماء المباركة ...
ملاحضة صغيرة... من حق المجله ان تنقد او تمدح في نفس الوقت نفس الشخصيه لكونها جهة إعلامية و لان الشخصيه المعروفه بما انها ضهرت للاعلام فلابد من ان يواجه تلك الامور ونحن مسرورين بعد مشاهدة ثمار هذا الإنتقاد و ما سبقه من إنتقادات تصحح بعض الامور في الساحة الحسينية وحزاكم الله خير ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مجلة الرواديد و الشعراء

هل أعجبك الموضوع ؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

كافة الحقوق محفوظة 2014 © مجلة الرواديد و الشعراء