الحاج باسم الكربلائي يرفع شكوى لإدارة الفيس بوك .


قام الرادود الملا باسم الكربلائي برفع شكوى لإدارة الفيس بوك
على صفحة { شبكة الباسمي ميديا } الواسعة الإنتشار
على إنها تنتحل شخصيته ..

شبكة الباسمي ميديا التي تعتبر من الصفحات المعتبرة و الواسعة الإنتشار حيث كانت تضم مليون و نصف المليون متابع في الفيس بوك
و قرابة الـ 200 ألف مشترك في اليوتيوب و تطبيق على أجهزة الأندرويد و مثيلتها في أبل ناهيكم عن متابعين google+ .

منذ تأسيسها في عام 2011 مـ إلى أن تم إغلاقها كانت تهتم
بكل صغيرة و كبيرة تخص التشيع من محاضرات و نصائح و تذكيب لأخبار مغرضة
و جل أهتمامها تَركز على نشاط الحاج باسم الكربلائي و تغطية مجالسه من حيث التسجيل من القنوات الفضائية
دون تمثيله له لا من قريب و لا من بعيد على حد قول مؤسس الشبكة
و كما جاء أيضاً في وصف الصفحة .

إدارة الفيس بوك تجاوبت مع الشكوى فوراً و قامت بغلق الصفحة ،
و في المقابل أعطت التوثيق الكامل لصفحة الحاج باسم الكربلائي .

هذا الأمر قد أخذ حيزاً كبيراً من حديث الناس ، و أبرز التعليقات هي :
* من حق باسم الكربلائي ان يغلق صفحة او يمنع صفحة ان تنشر أعماله .
* الصفحة لا تمثل باسم الكربلائي لا من قريب و لا من بعيد و هي صفحة شيعية مفيدة تنشر و تدافع عن مذهبنا .
* نتاجات باسم الكربلائي ليست حكراً على أحد بل هي لكافة الشيعة .
* وقال البعض الآخر الإسم مرتبط بالملا باسم الكربلائي ، و هذا ما يعطيه الحق بإغلاقها .

التعليق الأهم على هذا الموضوع جاء كـ التالي :
* ان الهيئة الإعلامية التابعة للحاج باسم الكربلائي المتمثلة بـ BK-STAFF هي المسؤولة عن الغلق و التبليغ و هذا الأمر يجعل أغلب الصفحات الشيعية تتخوف من نشر أعمال الحاج باسم الكربلائي .

و الجدير بذكره ان مؤسس شبكة الباسمي ميديا (علي جعفر) كان على إستعداد دائماً لتغيير اسم الشبكة ما إن طلب منه ذلك
أتصلنا بالأخ الإعلامي الشيعي علي جعفر ، وقال :
لم يطلب أي أحد مني تغيير الإسم و لم يقم أي شخص تابع للملا باسم الكربلائي بشكري على ما اقوم به بل عكس ذلك تم إغلاق الشبكة و ذهب كل تعبي سدى .

اما تعليق مجلة الرواديد و الشعراء :
تخوف بعض الصفحات من نشر أعمال رادود ما يضر بالإعلام الشيعي من حيث إنتشار تلك الأعمال ،،
و الدليل بعض المطربين (العياذ بالله) يهذب و ينشر أعماله بين الصفحات و يرسل رسائل الشكر و التقدير لهم و في المقابل الصفحات الشيعية تتلقى الإبلاغات و الحظر ..

مجلة الرواديد و الشعراء

هل أعجبك الموضوع ؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

كافة الحقوق محفوظة 2014 © مجلة الرواديد و الشعراء