لفقرة -{ التعليقات المميزة }-
أخترنا لكم تعليق الرادود الحسيني
محمد مهدي الساعدي
لما يحتويه من حقائق مؤلمة تحدث مع أغلب الرواديد و الشعراء .
التعليق كانَ على موضوع :
عتب على الشعراء (المشهورين) الذين ينكلون و لا يشجعون الشعراء الحسينيين الشباب ، ويتهمونهم بأن أغلب أعمالهم مسروقة
فكان للموضوع تأثيرٌ على الرادود محمد مهدي الساعدي فعلق بهذه الأسطر الرائعة .
#التعليق :
و الله يا إيتها المجلة ، كلما اتداوى من جرح فتحتم لي أفواهَ جراح أُخر، حمراء تنزف..
لأنكم تقلبون المواجع.. و هذا ما نسمعه كثيرا و كثيراً يكون غير صحيح ، اعني لا يكون تقليد ، و لا صورة شعرية مسروقة .
طبعاً الرواديد يعانون من مشكلة مشابهة أيضاً تسبب الإنهيار التام و انكسار الشخصية و المشتكى لله .
نفس الموضوع قد حل معي أيضاً و هي ان اللحن (الطور) لقصيدتك هي لحن ملا فلان و أنت ماخذه ..!!
عندما تكون قد تعبت في استخراج لحن جيد ، مباشرة ينسبوه لرادود كبير او رادود شهير
و هذا يسبب انهيار كلي و تشاؤم في المستقبل .
و الطامة الكبرى ان الكثير من الأحيان هم عامة الناس من يتهمون بذلك .
ليس فقط الشاعر يتهم الشاعر او الرادود يتهم الرادود بل الرادود ينزل من المنبر و على السفرة واحد يگله ملا من رخصتك مو الملا فلان قاري نفس القصيدة او نفس اللحن ..؟؟!!
هذه هي المصية إذاً .!
اسأل الله لكم دوام الموفقية و الاستمرار في معالجة مشاكل المجتمع الحسيني و خدمة الحسين (ع).
مجلة الرواديد و الشعراء
أخترنا لكم تعليق الرادود الحسيني
محمد مهدي الساعدي
لما يحتويه من حقائق مؤلمة تحدث مع أغلب الرواديد و الشعراء .
التعليق كانَ على موضوع :
عتب على الشعراء (المشهورين) الذين ينكلون و لا يشجعون الشعراء الحسينيين الشباب ، ويتهمونهم بأن أغلب أعمالهم مسروقة
فكان للموضوع تأثيرٌ على الرادود محمد مهدي الساعدي فعلق بهذه الأسطر الرائعة .
#التعليق :
و الله يا إيتها المجلة ، كلما اتداوى من جرح فتحتم لي أفواهَ جراح أُخر، حمراء تنزف..
لأنكم تقلبون المواجع.. و هذا ما نسمعه كثيرا و كثيراً يكون غير صحيح ، اعني لا يكون تقليد ، و لا صورة شعرية مسروقة .
طبعاً الرواديد يعانون من مشكلة مشابهة أيضاً تسبب الإنهيار التام و انكسار الشخصية و المشتكى لله .
نفس الموضوع قد حل معي أيضاً و هي ان اللحن (الطور) لقصيدتك هي لحن ملا فلان و أنت ماخذه ..!!
عندما تكون قد تعبت في استخراج لحن جيد ، مباشرة ينسبوه لرادود كبير او رادود شهير
و هذا يسبب انهيار كلي و تشاؤم في المستقبل .
و الطامة الكبرى ان الكثير من الأحيان هم عامة الناس من يتهمون بذلك .
ليس فقط الشاعر يتهم الشاعر او الرادود يتهم الرادود بل الرادود ينزل من المنبر و على السفرة واحد يگله ملا من رخصتك مو الملا فلان قاري نفس القصيدة او نفس اللحن ..؟؟!!
هذه هي المصية إذاً .!
اسأل الله لكم دوام الموفقية و الاستمرار في معالجة مشاكل المجتمع الحسيني و خدمة الحسين (ع).
مجلة الرواديد و الشعراء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق