كيف كانت مشاركات الرواديد و الشعراء من خدام الحسين (ع)،،
في موسم الفاطمية لهذا العام ؟
للمزيد من المعلومات أتصالنا بالشاعر الحسيني الرائع و المبدع
واثق العيساوي و أجاب على أسئلتنا متفضلاً .
س1/ الشاعر الحسيني واثق العيساوي كيف و أين كان المشاركة في الليالي الفاطمية ؟
* وسط زحمة العمل كانت المشاركات بكلماتنا وقصائدنا فقط لا بحضورنا الشخصي... كان من المفروض ان اكون في الذكرى الثالثة لاستشهادها عليها السلام في اوربا لكن لم اوفق لهذا الامر بسبب بعض المشاغل والامور التي تخص الفيزا والتاشيره..
س2/ ما هو المحور الاساس الذي اعتمدت عليه القصائد لهذا الموسم ؟
* مازالت قصائد هذا الموسم غامضه غير جليه وواضحه والى الان لم تبرز قصيده بالمستوى العالي حضورا وشعرا وطورا واداءا واعلاميا حتى... ربما ستكون بالايام القادمه..
س3/ هل هنالك آراء عكرت صفاء الاجواء تحت إطار عدم إظهار او التحدث بمظلومية الزهراء ، و ما قولك لهم ؟
* على المستوى الشخصي لم اسمع ولا اقبل بالاستماع لاي امر يخص الطعن او التشكيك او التقليل من مظلومية الطاهره الزهراء ع وانا معتدل باغلب ارائي الا في هذا المحور فلا اعتدال ولا اسمح لاي كان مهما كان ان يمس معتقدي.
س4/ هل تميز هذا الموسم عن المواسم السابقة و ماهي المواقف التي علقت بالذاكرة ؟
* كثيرا ما اتناول هذا الشأن في لقاءاتي بخدمه الامام الحسين ع.. ان احياء ذكرى اسشهادها عليها السلام اصبح يتسع ويتسع بعكس ما ارادو له.. وهذه السنه تميزت باقامه مجالس مطوله وموسعه وشامله لا استطبع ربما عدها وتحديدها فهي اكثرمما تعد.اما المواقف فربما مارايت في لبنان من استقتال على احياء هذه المناسبه هو الابرز.
س5/ أذكر لنا متفضلاً أبرز ما كتبت للزهراء (ع) في هذا الموسم ؟
* الفضل لله... كتبت عده نصوص قرأت باصوات بعض الاخوه خدمه الحسين ع منها ياامنا الزهراء... ضلعي مكسور... يم الباب... فاطمه باخر وداع... ماعندي غيرج... وغيرها
س6/ شيء كنت تتمناه ان يحدث في هذا الموسم ولم يحدث ؟
*ان ارى ظل الزهراء ع... سواء في مجلس ام في رؤيا.
س7/ ماهو الشعار الأبرز الذي رُفِعَ في هذا الموسم ، وماهو الشعار الذي يوحد الحسينين برأيك في مثل هذه المناسبات الحزينة ؟
* التفكير باهل البيت ع فقط هو الحل الامثل للمشاكل وانهاء لكل تفرقه... فالاتصراف الى التفكير بالشهره والفضائيات وامور اخرى ابرز ما يفرقنا.
س8/ كلمة أخيرة لمتابعي مجلة الرواديد و الشعراء ؟
* اسالهم جميعا الدعاء بالتوفيق والاستمرار بهذا الطريق المقدس... والمتعب. حفظهم وحفظكم الله جميعا شكراً جزيلاً لكم .
واثق العيساوي
العراق - النجف الأشرف
11/03/2015
#الليالي_الفاطمية
مجلة الرواديد و الشعراء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق