مرةً ثانية نثبت للعالم ان الساحة و الخدمة الحسينية ،،
هي أرقى و أسمى و أطهر من كل مجالات الحياة ..

يذكر .. إذا حدث خلاف في الساحة الغنائية (العياذ بالله)
يبقى هذا الخلاف ملازماً للطرفين مدى الحياة ..!!

الملا قحطان البديري الذي وجه له إنتقاد شديد اللهجة
من قبل كادر المجلة يحظر بتعليقات متعددة في هذا الصرح الحسيني
و هذا إن دل فيدل على رقي الحسينيين و رفعة أخلاقهم و روحهم الطيبة .
المجلة بفضل الله ,
- عرفت الكثير من الرواديد على الشعراء و العكس
- نفضت تراب النسيان و الإهمال للكثير من المواهب الحسينية الرائعة
- أهتمت بمن لا يهتم بهم أحد .
- سعت لمحو بعض المفاهيم الخاطئة عن الشعائر الحسينية
وبكل صراحة أيضاً نشكر الأخ الكبير الرادود جليل الكربلائي
على ما تفضل به انه تأثر بعد موضوع الإنتقاد و بأنه لم يتصور ان موضوع تعامله مع غسان الشامي سوف يغضب الجمهور لهذه الدرجة
و بأنه كف عن ذلك التعامل .
كل ذلك لأننا نقدس تراب اقدامهم خدام الحسين عليه السلام
و نريد لهم الخير و التوفيق ،
تماماً مثل ما قال الرسول الأعظم (ص) :
حب لاخيك المسلم ماتحب لنفسك .
يا إخوان .. نحن مجموعة من خدمة الحسين عليه السلام
الكاتب و المونتير ، المصور ، المراسل و المتابع
نسخر أوقاتنا لخدمة خدام سيد الشهداء عليه السلام و نسعى للرقي دائماً بفننا الحسيني المقدس و الجميل .
نرجو دعمكم و دعائكم
نكرر التحية و الثناء لموقف الملا جليل الكربلائي و الملا قحطان البديري
دمتم بحفظ الله و رعايته

مجلة الرواديد و الشعراء