تقرير عن أجواء الليالي الفاطمية لشاعر الحسيني المبدع السيد عدنان الحمامي



كيف كان الموسم الفاطمي 1436 هـ
مع الشاعر الحسيني المبدع السيد عدنان الحمامي ؟
للمزيد من المعلومات أتصلنا به و أجاب متفضلاً على اسئلتنا :
س1/ كيف و أين كانت المشاركة في الليالي الفاطمية ؟
* ليلتين .. كان العزاء في موكب انوار الجواد بطرف الانباريين بحضور الرادود الحسيني ملا كاظم الكاظمي وكان مجلساً موفقاً
س2/ ما هو المحور الاساس الذي اعتمدت عليه القصائد لهذا الموسم ؟
* اكثر القصائد اعتمدت هذا العام هي لنصرة وطننا وجيشنا البطل والحشد الشعبي المنصور بالله وباهل بيت رسول لله مشاركة منا معهم في هذا الجهاد الشريف لنصرة عراق علي والحسين (ع)

س3/ هل هنالك آراء عكرت صفاء الاجواء تحت إطار عدم إظهار او التحدث بمظلومية الزهراء ، و ما قولك لهم ؟
* لا أحد يستطيع انكار مظلومية الزهراء ع وغصب حقها وكسر ضلعها واسقاط جنينها وبدورنا ننصر الزهراء وتبيان مظلوميتها للعالم

س4/ هل تميز هذا الموسم عن المواسم السابقة و ماهي المواقف التي علقت بالذاكرة ؟
* --- نحن عندنا واياكم -- كل يوم عاشوراء و كل ارض كربلاء ويعني ذالك مستمرين بالاندفاع الحسيني لخدمة محمد وال محمد ص سنع على سنه تكون الخدمه مميزه ان شاء الله .

س5/ أذكر لنا متفضلاً أبرز ما كتبت للزهراء (ع) في هذا الموسم ؟
* لاتدفع الباب انشلت ايمينك
شگد صلفه او كيحه يالقذر عينك

لنصرة الوهراء روحي فداها وكثير من القصائد التي تهز المشاعر مثلاً :
يالغايب امك رادت الثار .. يمته
ثار الضلع والباب والنار .. يمته
الى اخر القصيدة

س6/ شيء كنت تتمناه ان يحدث في هذا الموسم ولم يحدث ؟
* كنت اتمنى النصر التام على داعش واعوان داعش والبعثيين الذين هم حاظنه لهم حتى ينعم العراق بالعيش الرغيد وان شاء الله النصر قريب و نطرد داعش بعيداً عن العراق الحبيب .

س7/ ماهو الشعار الأبرز الذي رُفِعَ في هذا الموسم ، وماهو الشعار الذي يوحد الحسينين برأيك في مثل هذه المناسبات الحزينة ؟
* لبيك ياحُسين --- لبيك ياعراق الحسين ع هذا يجمعنا ويوحدنا ان شاء الله

س8/ كلمة أخيرة لمتابعي مجلة الرواديد و الشعراء ؟
* أسأل الله لهم الأمن والأمان والعافية حتى يواصلون هذا المشوار النبيل في خدمة محمد وآل محمد والثبات في طريق الخدامة الحسينيه .


السيد عدنان الحمامي
العراق - الكاظمية المقدسة
15/03/2015 مـ


مجلة الرواديد و الشعراء

هل أعجبك الموضوع ؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

كافة الحقوق محفوظة 2014 © مجلة الرواديد و الشعراء