السيرة الذاتية للرادود الحسيني البحراني مهدي سهوان








فقرة -{ صورة و تعريف }- السيرة الذاتية للرادود الحسيني البحراني مهدي سهوان
مهدي ملا حسن سهوان ،
من مواليد 17 يوليو 1970 ، رادود من مملكة البحرين ويعتبر من أهم الأعمدة العزائية البحرينية ومدرسة أدائية كما وصفه الشيخ حسين الأكرف .
أسلوبه في العزاء يتبع الطور البحريني الجديد الذي خرج عن الطور العراقي ، كما عرف بإسلوبه الحماسي وتأثيره الروحاني .
توفي والده وهو في السادسة من عمره، وأوصته والدته منذ صغره بأن يكون خادما في موكب الحسين "ع"، فكان ذلك دافعاً له للاتجاه نحو هذا الأمر، وهو ما أشار إليه شعرا بقوله:
أوصتني أمي من صغري... بأن أكون خادما في موكب الحسين.

وتكبد عناء السجون والشجون من أجل أحياء مصيبة الأمام الحسين وأهل بيته(عليهم السلام) ،
أعتقل و أودع في السجون أكثر من مرة بسبب مواكب العزاء ،فمشاركات كثيرة كان يشارك فيها وفي الصباح يستجوب من قبل أجهزة الامن ،ودائماً يساومون على مواكب عزاء أهل البيت ،فقد عرضوا عليه بعض المناصب للتوقف عن المشاركة في المواكب لكنه رفض.

كانت انطلاقته في عام 1987 بقصيدة "سلام على الإمام" في مناسبة إستشهاد الكاظم عليه السلام
في مأتم بن خميس في السنابس.
وله الآن مشاركات في السعودية والكويت وسوريا والإمارات وسلطنة عمان ولندن والكثير الكثير من الدول. له عدة مشاركات مع الرادود الحسيني علي حمادي الثنائي الدائم على مدى العام في كل سنة.

أبرز الإصدرات : - كان مع الله
- أين الحسين
- ذو الجناح
- أوصتني أمي
- آمنت بالحسين
- أنا الحسين
- منتهى الحب والكثير الكثير من الإصدارات الحسينية 


الله ولي التوفيق
نسال الله ان يُزيدَ من همة رواديدنا الحسينيين 


مجلة الرواديد و الشعراء

هل أعجبك الموضوع ؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

كافة الحقوق محفوظة 2014 © مجلة الرواديد و الشعراء