#اسبوع_المرحوم_حمزة_الزغير
اليوم ...
ذكرى وفاة الحسيني المخلص الذي لم يلاحق الشهرة في حياته فلاحقته بعد وفاته ،
هو شيخ الرواديد و معلمهم و الأسطورة التي ستعيش مدى الدهر ،
الأب الروحي و المثل الأعلى لكل صوتٌ يصدح بحب محمد و آل محمد
يكفي فقط ان تقول أنه حمزة الزغير الكربلائي ،
فرحمة الله عليه .
اليوم ...
ذكرى وفاة الحسيني المخلص الذي لم يلاحق الشهرة في حياته فلاحقته بعد وفاته ،
هو شيخ الرواديد و معلمهم و الأسطورة التي ستعيش مدى الدهر ،
الأب الروحي و المثل الأعلى لكل صوتٌ يصدح بحب محمد و آل محمد
يكفي فقط ان تقول أنه حمزة الزغير الكربلائي ،
فرحمة الله عليه .
فالنجعل هذا الأسبوع للمرحوم حمزة الزغير و لنشارك بمعلومات و قصص عنه رحمه الله .
معلومة قد لا يعرفها الكثيرون ،
ان المرحوم حمزة الزغير كان يمتهن مهنة المكوجي ( مكوى ملابس)
و كان يمتلك دكان صغير في فلكة البلوش تقاطع شارع الإمام علي عليه السلام
شارع الجمهورية حالياً .
ان المرحوم حمزة الزغير كان يمتهن مهنة المكوجي ( مكوى ملابس)
و كان يمتلك دكان صغير في فلكة البلوش تقاطع شارع الإمام علي عليه السلام
شارع الجمهورية حالياً .
المارة من أمام دكانه يتذكرون كيف كان يجلس أمام الدكان و يدخن النرگيلة و يتذكرون انه كان قد كتب بيتاً ظريفاً من الشعر و دعاية للمحل بشكل لطيف ، وهو :
سمـعوا يخوتي صـوتي
عد حمزة اضرب الاوتي
عد حمزة اضرب الاوتي
شاركنا بمعلومة او قصة عن حياته غفر الله له
رحم الله من قرأ سورة المباركة الفاتحة
رحم الله من قرأ سورة المباركة الفاتحة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق