قصيدة نفس الشاعر لرادوددين








تحيةً طيبة ،،
لا أحد ممكن أن يتدخل في خوصيات و طريقة عمل أي شاعر
من الشعراء الحسينيين - حفظهم الله جميعاً ..
لكن .. هذه المرة الثالثة التي يطلب منا الرواديد الحسينيين
طرح هذا الموضوع في مجلتكم مجلة الرواديد و الشعراء .
لنضع أنفسنا مكان الرادود (المغمور) ،،
تخيل .. انك تأخذ قصيدة من شاعرٍ حسيني ما ،
وتتفق مع مصور و مخرج لتوثيق هذه القصيدة .
فتتفاجئ بعد فترة قصيرة من الزمن أن رادود حسيني معروف
قرأ نفس القصيدة بنفس اللحن و منتشرة أيضاً ..!!

النتيجة .. يلومك الناس على ان القصيدة هي إعادة و تقليد لذلك الرادود المعروف
بالإضافة إلى ذلك تشعر كأنك لم تقدم الشيء الجديد ..!!

من حقوق الرادود هنا :
أن يعلم ان القصيدة التي ينوي تأديتها ليست ملكاً له فقط ،
ذلك حتى لا يتفق و ينفق الكثير من المال على التصوير و المونتاج .

تعليقاتكم ..

مجلة الرواديد و الشعراء

هل أعجبك الموضوع ؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

كافة الحقوق محفوظة 2014 © مجلة الرواديد و الشعراء