لفقرة -{ التعليقات المميزة }-
أخترنا لكم تعليق الاخ الرادود الكبير#ملا_فاضل_الكربلائي
على موضوع : تعامل الشاعرين المحنه و الصافي مع المطرب علي الدلفي .
التعليق :
(((( خط احمر ))))
اصبحت هذه الكلمة تُسمع من الكثير ..!
والغريب أن هذه الكلمة جداً رخيصة بحيث أصبحنا نصف بها النبي والائمة والشعراء والرواديد ،
وهل الرادود والشاعر من المعصومين ؟!
وهل الشاعر والرادود اصبح بمكيال الخط الحسيني ؟
وهل اصبحت القضيه الحسينيه من يكتب لها او يقرء لها لايجوز محاسبته ؟
اذا اردنا ان نحاسب وننتقد لابد لنا ان نبدء أولاً بالمتصدين لهذه الخدمة لان الخدمة عقيدة لكل الموالين والمحبين لاهل البيت <عليهم السلام>
وهل تريد مني ان اصمت عندما تتجاوز على عقيدتي وتفعل ماتشاء لانك شاعر او رادود ؟ كلا والف كلا .
اذا اردت التعامل مع المطربين فلا تتقرب الى ((المنبر)) أذهب بعيداً وأكتب الغزل والأغاني ولاتنتمي لهذا الخط فأنت في حلٌ منا لانك اصبحت بعيداً،
وإلا .. فأن الكل يُحَاسَبْ ويُنْتَقد من الكبير الى الصغير ،
لاخط احمر ولا هم يحزنون .
(((( الحسين <ع> هوه الخط الأحمر ))))
ومن يصف الشاعر والرادود بالخط الأخمر فأن الحسين <ع> أصبح بمكايل الشعراء والرواديد ..!!
ــــــــــــــــــــــــــ
تعليق مجلة الرواديد و الشعراء :
لا نستطيع ان نضيف أكثر فهذا التعليق حمل من الروعة الكثير ،
ويمكن أن نقول : شهد شاهدٌ من أهلها .
الرادود و الشاعر و الملحن ملا فاضل الكربلائي كان من الممكن ان يفرح عندما يقول البعض ان الشاعر و الرادود خط أحمر لانه منهم .
لكن الحقيقة التي نطق بها يستحق ان نرفع له القبعة و ان ننحني له إحتراماً .
* #ملاحظة : هنالك من يقول إن الإنتقاد يفتح باب الجرأة على الرواديد و الشعراء وهم خدام الحسين <ع> ،
وهنا بودنا ان نرد عليه بنقطتين :
الاولى : الإنتقاد لا يعني الإنتقاص او التشهير او التسقيط و العياذ بالله .
الثانية : نذكره باقول الرسول صلى الله عليه و آله ، وهو : {رحم الله امرءاً جبَّ الغيبة عن نفسه}
دمتم بحفظ الله و رعايته
مجلة الرواديد و الشعراء
أخترنا لكم تعليق الاخ الرادود الكبير#ملا_فاضل_الكربلائي
على موضوع : تعامل الشاعرين المحنه و الصافي مع المطرب علي الدلفي .
التعليق :
(((( خط احمر ))))
اصبحت هذه الكلمة تُسمع من الكثير ..!
والغريب أن هذه الكلمة جداً رخيصة بحيث أصبحنا نصف بها النبي والائمة والشعراء والرواديد ،
وهل الرادود والشاعر من المعصومين ؟!
وهل الشاعر والرادود اصبح بمكيال الخط الحسيني ؟
وهل اصبحت القضيه الحسينيه من يكتب لها او يقرء لها لايجوز محاسبته ؟
اذا اردنا ان نحاسب وننتقد لابد لنا ان نبدء أولاً بالمتصدين لهذه الخدمة لان الخدمة عقيدة لكل الموالين والمحبين لاهل البيت <عليهم السلام>
وهل تريد مني ان اصمت عندما تتجاوز على عقيدتي وتفعل ماتشاء لانك شاعر او رادود ؟ كلا والف كلا .
اذا اردت التعامل مع المطربين فلا تتقرب الى ((المنبر)) أذهب بعيداً وأكتب الغزل والأغاني ولاتنتمي لهذا الخط فأنت في حلٌ منا لانك اصبحت بعيداً،
وإلا .. فأن الكل يُحَاسَبْ ويُنْتَقد من الكبير الى الصغير ،
لاخط احمر ولا هم يحزنون .
(((( الحسين <ع> هوه الخط الأحمر ))))
ومن يصف الشاعر والرادود بالخط الأخمر فأن الحسين <ع> أصبح بمكايل الشعراء والرواديد ..!!
ــــــــــــــــــــــــــ
تعليق مجلة الرواديد و الشعراء :
لا نستطيع ان نضيف أكثر فهذا التعليق حمل من الروعة الكثير ،
ويمكن أن نقول : شهد شاهدٌ من أهلها .
الرادود و الشاعر و الملحن ملا فاضل الكربلائي كان من الممكن ان يفرح عندما يقول البعض ان الشاعر و الرادود خط أحمر لانه منهم .
لكن الحقيقة التي نطق بها يستحق ان نرفع له القبعة و ان ننحني له إحتراماً .
* #ملاحظة : هنالك من يقول إن الإنتقاد يفتح باب الجرأة على الرواديد و الشعراء وهم خدام الحسين <ع> ،
وهنا بودنا ان نرد عليه بنقطتين :
الاولى : الإنتقاد لا يعني الإنتقاص او التشهير او التسقيط و العياذ بالله .
الثانية : نذكره باقول الرسول صلى الله عليه و آله ، وهو : {رحم الله امرءاً جبَّ الغيبة عن نفسه}
دمتم بحفظ الله و رعايته
مجلة الرواديد و الشعراء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق