قصه سياسيه
-----------
يااخْوَه ..ياْآهلّْ الكراسّي
ارد اذكرْ الچان ناسّي
عِديّ قصه موْ قديمه
بس اليّمه عالسياسّي
اكوْ فَدْ خوُّان الْنَه
فد قضيه وفد مآسّي
وفردْ مذهب فد جناسّي
ابْدِمنِه مرفوعه الكراسّي
الّيّ عليّهه همَه هسه گاعدينْ
بصوتنه ولطمت ادينه وحق ربك منتچين
مستقل علماني دينّي
ايّ يَسّارّي اوْ يَميّنْ
ولماْ طَگوُاْ بالمناصب صاعدينْ
احنه صرّنِه مسودنينْ
چيه نسولف عالسطره والجنين
مسودنينْ!! بهاّي قسمتنه رضينه وحيّل بْيّهَ قانعيّنْ
گلّنَه اهونْ من زمنْ اغبرْ لعينْ
وهمه اخوتنه يعرفُونَه انْعِرفْهمْ
ووينْ چانوا لاْبديِنْ
وندرّي موْ أصْلّي طبعهم
دَغشّ ذُولَه امْزيّفينْ
ال اُميّه كلْ صوُرهمْ
عصر موْ مأمون جداً موْ امين
عصر عباسي عصرهم
شلون بيهم نستعين
كاْفِي مِنْ عِدْنَه استحواْ يمْلثگينْ
بالّحُسيناتْ چنتواْ
شوفوا اَلْبُومْ السنينْ
هناك چنتواْ گاعدينْ ونايمينْ .. وماكلينْ..
وشاربين.. وطابخين.. وطاربيّن
ولاطمين ..
لابسين ونازعينْ..
بالأذن ترچيه حطواْ
جبلْ احنه ومانطيحْ
نعرف البوُاگْ ياهوْ والامينْ..
ورغم كل الحاقدينْ..
فتوه عدنه وباليقين..
من المراجعْ ماخذينْ..
عالشعائر ثابتينْ..
ثنينْ بيهمْ نستعينْ..
اخوْ زينب والحُسين..
الشاعر
ياسين حردان الساعدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق